القرآن الكريم ليس مجرد كتاب ديني، بل هو معجزة لغوية وإعجاز أدبي لا نظير له. يمثل القرآن أرقى مستوى للغة العربية، وهو المصدر الأول والأصيل لهذه اللغة. لذلك، فإن دراسة القرآن وعلومه لها أهمية بالغة في مجال الدراسات اللغوية والأدبية